معدل تقييم المستوى: 17
: : اقبالك لفكرة المعانة الفردية في اختلاء يعطل مصابيح سقف حياتك في حال أنك تخوض تفاصيلها بمشورة لا يفسد مظهر وطأتها لكنك تعالجها برغبة جامحة ..!!
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها