معدل تقييم المستوى: 14
عبدالله العويمر/ لطالما غَمرني حضورك في كُل مكان حتى والله في ظل غيابي ، تَسعى للأنصاف اينما ذهَبت ولا يفعل ذلك سوى الكبِار ، شكراً استاذي عبدالله وابقاك ذخراً للشِعر.