معدل تقييم المستوى: 49
يلاحقني شرف قراءة هذه القصيدة مرات ومرات فيبدو أن المتعة تأتي إليك أحيانا عوض الثقفي .. كانت ولاتزال كلماتك ألحانا أرددها سلمت على هذا الابداع الدائب , مع تقديري ووفائي لحرفك سيد الكلمة
عرفَ الأعداءُ أنّ الضميرَ العربيَّ يستترُ وجوباً بعدَ كلِّ فعلِ أمرٍ فقالوا : - اقتل أخاكَ -اسفك دمَكَ ولتكن ثوراً في ربيعكَ الأحمر .