منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - مُحَادَثَاتٌ : [ شَيْطَانِيّة ] - لَمْ تَحْدُثْ -
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-09-2007, 06:43 PM   #17
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِطرٌ وَ جنـًّـة مشاهدة المشاركة

دَناءة الهَدف الـّ خذله الوصول اليه -رَائِحة نَتنة - كَفيلة بِأن تَعمِيه عَن رُؤية اصابعه
وَ الْتطلع الى مَافوق جَبينه الشَبيه ضَميراً وَ نَجاسه بِبطن قَدم دابة مَا
حَيث أنَّ : الإنْسَان كَائِن مُكرَّم إن تَفرد بأصل خِلقته
ولأن [ الِفعل ] يُستحَال أن يصدر مِن رَجُلٍ : رَجُلْ
لا عَتب أن وَشت - القَباحه - بأنَّ [أشَباهـ الرجال] بَدئوا نَفض الصُبيَّر مِن السنتهم
تَيممو بطَحالب الْشَيطنة وتَطلعوا كثيراً أنّ يَكون لَهم [ حيزٌ ] في الفَراغ يتفرّد بـِ ..نوع
جِنسهم الــ لاشَيء
بــِ / تسترهم وَراء إسم [رَجُلٍ كَريم ] لـِ .. يظهَرو فَقط بمَلامح رجولية لا تعتريهم فـ..يجمّلو رِدائهم بِما ليس لَهم
وذلك لأنّهم [ أضغَاث/حُثَالة / شَواذ أمور / ــــــــــ ـــــ ــ ولَن أنهِي القَوس



نُقطة :
تعمدت صِيغة الجَمع كِتابة , [ كَومة البقَايا ] هكذا تُحدَّث




أ . قَايد :
أنتم فِي عِلّيِّيْنْ وَهُم ضَعْضَعَةَ الْوضعاء
كُل مَااؤمِن به بِك أنّك تفيض كـ/غيمة والعُشب اسفل قَدميك شَهِيد
لا تَط ء مَا تبرئت مِنه الأرض وَ السَماء مِنذ خُلق وَ [ انتبذ ]
هُو عليه كَثِير

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عطر وجنّة
ـــــــــــــ
* * *

كَشفٌ و تبرير ، هو ما أدّى لذلك ...
أبداً لم يكن [ للمُؤازرة ] مِن مَنْبَتْ ... لأنّ الوحل سابقُ العلم
بمنعه الطهارة مِن عُشبة .
سيّدتي ..
ثَمّة خَلْقٌ لم يُخلقوا إلاّ لذلك إذ [ ذلك ] نقيضٌ
وبنقيضها تتبيّن الأشياء .

جُلّ خذلانهم وجودكِ
فكوني بالوجود : جوداً .
لأشكركِ كثيراً و أذكركِ كثيرا .

 

قايـد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس