نصٌّ مثقف وواع ٍ .. ناهيك عن جمالياته الفنية الأدبية وحبكته وسبكه
هنا جلد الذات يتجسد ماثلا امامنا لأمية المليار هم كثر ولكنهم غثاء كغثاء السيل
تشرفت بمصافحة هذه التحفة والقطعة الفنية والأدبية .. حتى وإن كانت بعد حين..
شكرا عبدالله العويمر ودمت بود وسلام