.
.
.
ياليل نديمك ذو شجن أّرقه البين وأشقاهُ....رقد الخالون وأسهدهُ طيفٌ للخل وذكراهُ
فذكرت زمان يودعني تهتز بكفي يمناهُ...وتتوه الأحرف في فمهِ لكن تتكلم عيناهُ
ويقول وقد أطرق حزنا :أتلاقي ما سوف أراهُ...لاتنسى عهد مودتنا ودعتكَ قلبي فارعاهُ
فيصد بوجهه حتى لا أبصر ما فاضت عيناهُ... هات يمينك لا لن انسى ذا عهدٌ يشهدهُ اللهُ
سأضل أردد حبكمُ زرعٌ في القلب زرعناهُ... وزروع القلب معمرةٌ لن تذبلَ مهما قلناهُ.
.
.
هذه القصيده هي أنا وأنا هي...................كم تمنيت لو أن الروح بها باحت..
لكنها بالتأكيد لكل قوانينها استبااحت.
.
.
.
عذرا ..أعلم انكَ قلت بيت ولم تقل قصيده..لكن كل بيت منها أبى أن يتخلى عن الثاني.
.............أشكر لك هذه الفكره الرائعه.