اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفراء السويدي
كنتُ هنا كثيراً ..
وكل مرة تفرّ مني الحروف فأكتفي بالصمت ..
مدخل القصيدة .. قصيدة ..
يستحوذ على المشاعر حتى آخر حرف ..
خُلاصة السنين هي امرأة لايمكن أن تكون إلا خُلاصة النساء ..
وفي ليل الحنين .. يمدّ العاشق زفراته الحرّى .. فتشتعل جذوة الشوق .. والغايبة .. غايبة .. والعمر يبكيـ / ها ..!
طوفان من المشاعر .. أخذني بعيداً إلى سماء ثامنة ربما ..
صحّ قلبكَ ثلاثاً ..
مساؤكَ رضا ..
|
البهية عفراء السويدي
وأي رد أنحرهُ كقربان أمام حضورك ليشفع لي تقصيري الذي لا بُدَّ منه أمام ردّك
مثل هذا الرد أعلاء يا عفراء يقيد أصابعي ويشعرني بعجز الأبجدية عن اسعافي
حضورك مُزهر كما لا يكون الربيع في أوج حضوره
ممتن لك ِ كثيراً