اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريمه السالمي
ذكرني هذا المقال موقف الوليد بن المغيره من كلام الله تعالى
وكيف وقع على قلبه حتى قال فيه ( إن فيه لحلاوة وإن عليه لطراوه وغن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق وانه ليعلو ولا يعلى عليه وانه ليحطم ماتحته ) ولله المثلُ الأعلى
الشاهد هنا أن الحديث لمن يُتقنه سلاح فتاك إما أن يرفعك شامخاً
أو يدنيك عند قدميك ..
لكني رأيتُ بشراً كالانعام ماعاد يؤثر بها الحديث ولايرتسم
على ملامحها شيئاً من الفراسه .. الله المستعان
مقالٌ دسم أخي الفاضل أمتعني جداً
|
تعقيب رائع
تحياتي لحضورك الباهي