....وفي هذه الملمة أرضاً؛كان سقوطي مدوياً؛افقدني استقراري بعض الوعي؛في اللاوعي؛أعيشكِ شتاتاً آخراً؛فمازلت مستقراً في شتاتٍ؛أو هو الشتات الذي لمح استقراراً بي؛هكذا أبدو؛حينها كان صديقي؛ينظرني ويراهن على استقراري؛وابتسم له ككيانٍ موجود؛لكنني اعي هذا الشتات بي؛ربما كنتُ حينها أجامل صديقي والكبرياء بي؛فأحاول أن استل بريقاً ادعيه بي؛لكن لابارق في الشتات ولو بضوء شمعة؛في هذا الليل؛ليل وسائدي.