:
أكتبتنـي هالقصـايـد فــي الليـالـي السرمـديـه
_____ للصباح اللي نفظ ريشه علـى سطـح المرايـه !
هذا البيت تحديداً / أخذني من يدي إلى حيثُ المَاءْ .
كانت هذه القصيدة تحمل قضيّة الكثير من الشّاعِرات .
رَغْمَ أنّها تحتاج لبعض المراجعة الفنيّة .. كما أشار أخي محمد ..
ولكن هذه الملاحظات لم تسلبها جمال فكرتها وَ جودة تسلسُلَهَا .
_ شُكراً لكِ أختي _