ضاقت انفاس الحكي لكن شعرت
امتدادي لـ آخر حدود التعب
كنت انامك في عيونك ماسهرت
صرت امرّك صبح مرهق بالعتب
كنت اقولك كنت احسّك ماذخرت
وكنت اشوفك لي اصدق من محب
خلّك اللي واقف ٍ كل ما نظرت
خل غيرك من وفا عمري يحب
تذكر إنّك جيت عندي وإنكسرت
واذكر إنّك راحتي بليّا سبب
الأخ الفاضل والرائع عادل عواد
نص يأخذنا معه لمساحات رحبه من الرمانسيه التي نفتقدها جدا فلم تعد للعاطفه دور في الوقت الراهن الكل حانق غاضب مكتئب
أعدت لنا روح القصيد بهذه العاطفه الجياشه
صح لسانك
تحياتي