فالقوانين والأنظمة " غ . ع / ـفت "
عن بلاهة الحرس المذهولين من ذلكَ الـ (Dantel ) !
فالشعرَ تـ (ع) ـثر بجماله فهو كان . . !
كـ" ضيفٍ دمثٍ " , مُشبع برائحة " الزهر "
معهُ قوافلٍ من المديح " تُخيف " . .
متبرِّج كـ " يقظةٍ غنوج " . .
أمامهُ مأدبةِ " فاكهة " تنتظر مصافحة " أسماء " الريح . .
الذي يود بقياس درجة " السُكر " بالزوايا المنخفضة فوق
قوس " الزرار السفلي " !
ليبوح لي :
-( مهد للـ ( دفء ) أن يطيحَ بـ" الجبال " الثلجيه , لتصعد " مشياً / مُتزلجاً " وحيداً اتجاه الـ" ممر الأمين " )