أشتقت لك يا ضيا عمري ولـذة حيـاي
في حضرة الجرأه اللي منك ما هي ردى
مافيه في غيبـة اطلالتـك عقـلٍ وراي
كن البشر في عيوني غي وانت الهُـدى
والله لو ماكتبتي إلا هالبيتين لكانت كافيه لحيرتي في إيجاد ما اقوله ..
كان مطلع القصيدة محطةٌ للبدأيطول فيها الوقوف ولولا ثقة الذائقة في الآتي ماباراحت المطلع ..
تفاجئيني في كل مرة بقوة يا فتاة .. صح قلبك .