وأنا كَفرتُ بالكُفر والطاغوت وعَبدةَ الكَراسي والمَجد المَبثوث
جَرداء عقولِهم لا يَرون إلا الأوراق المُرقَمة عَلها تُشبِع طَمعَهُم
فَليسَ الحَرف وَحدهُ يَستَحق بأن يُكفَر تَفاهَتاً وسَطحية بَل هُم بَعض رؤسَاء السُلطة
وعُظماء التاريخ الحَديث إستحقوا بِجداره ذلك 
قُلتُها سابقاً وأعيد سامِقة وربُ النُون
ودي أخيتي