اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
شُعورُك المُزدحِم وَ إحساسُك العالي فِي هذا الشِّعر العذب يَجعلُنا نُتعلَّقُ على كَتف الحياة بأمنِياتٍ مضاءة ،
للوهلةِ الأولى يا بندر شَعرتُ تتالي المَطر وتواصِيه على الربيع بمنتهى الغَيم
شُكراً كثيراً
.
.
|
كم أنا سعيد بتواجدك
أنرتي متصفحي منذو خطواتك الأولى
شكراً لكِ