معدل تقييم المستوى: 752
مِثلُ هذا الشِّعر يأخُذنا إلى جلالِ اللحظة المُباغِتة حِين حَشرتَ الضوء فِي جوفِها ورتبتَ حُزنها بِفوضى مُحبَّبة يُميزُك يا نايف أسلوبُك المُختلف واقتِناصُك الجميل أمسِك بِه جَيِّداً وشُكراً كبيرة لأنك لم تُخيبُ انتِظارنا . .