معدل تقييم المستوى: 752
لا أدري كَيف انسابَت حُقول التين والفُصول العتيقة والزِّحام المُشبع بأوجُه الغُياب من بين أصابِعك بهذا التتابع العذب ! جمِيلٌ أنت كيفما جِئت يا مُحمد وَ تَحِيك الشِّعر بوريدِك جيداً كُل الشكر لك