حكاية الانف والمناصب التي اعتلاتها في التاريخ كثيرة جدا
فبدءا من "قوم هم الانف" الى "خشمك خشمك ياطويل العمر"
تبدو المأساة جلية جدا في امة لعبت بأنفها الأمم.
المهم عزيزي الجميل ماجد تبقى الكلمة هي التي رفعت الانف
من مدعاة للهزء والسخرية حتى اصبح علامة العز والشرف
كما قال شاعر مغمور
قوم هم الانف والاذناب غيرهمو
من ذا يساوي بأنف النقاة الذنبا