معدل تقييم المستوى: 17
القصيدة سقفٌ للعالم فعلا ً , لذا كانت النجوم من أسطع ما يكون في عين المُتأمل المتتبع لمسارات النور بين كثافة الأحرف الخضراء الشجرية .. أهلا ً بك يا أستاذ ياسر قدومك احتفالُ ربيعيٍ أعظم .
أنا أكثرُ تعباً من الطرقات .* سعد