قايد الحربي
لأنك تُدرك جيداً مِن : أنت
وَكيف تُراودُك الفِردوس عَن قُطوفها
المُشَبعة بـ كُل انتماء مُقَدّس تستعيذ مِن عظمة خلقه السماء
وَ [ هُو لَك ]
ومَلامح المَاء تستقر بأوردتك
ولأن السَماء تُدرك جيداً من : أنا
وكيف يستصغرني الوجود بـ..حضَرتِك
اعفني مِن الشُكر
وهُو : مُعلق بين تَمائمي
إذ يكفيني شر الشَمس وقدّ دَنت

اعتز بِك