كَريمٌ هذا الشِّعر يَا ناصر حِين يدفَعُنا للركضِ بعيداً جداً بامتداد إحساسِنا
وحِين يَحمِلُ أوزار حُزننا في صدر الريح المُهمل
ورَغم الحُزنِ العاري في هذا النص إلا أنَّه مليءٌ بالحكايا الصغيرة وبكاء الجدران
و الأماني المكلومة والمختبئة في شُقوق الذاكرة
شُكراً لك
ولـ غرفة (7)
على هذا الشعر
.
.