هو البلد عندما يتمدد ببعده الذاتي على خارطة الفراق ويرسم حدود الغربة بلا تفاصيل تدفئ مفاصل المنافي المتجذرة في باطن القلب ..
عندها يكن النص يحمل محاصيل تسد جوع الذائقة المترقبة لرغيف وعي ..
فأهلا بك يا شعر وأهلا بالـ جمال الذي يسكنك ..
تقديري يا ودق .