معدل تقييم المستوى: 752
لا أدري يا مُحمد كَم حَياةً نبتت ونبْضاً نما على إثرِ هذا الإحسَاس الطَّاهر وَ الشِّعر العذب حِينَ أخذنا بِكفّهِ الصادِقة عَلى حَافةِ السَّماء أهلاً بِك كثيراً ومرحباً وارفة . .