بَيننا إيمانٌ بَاهِرٌ , بِما تخطّينهُ يَا وِجدان ..
لِذا كَما لا تُفرّقِين بَين الأجملِ مِن قَصائِدك , أنا أيضاً لا أفرّق بَين الْنبضةِ وَ الْنبضة مَع كلّ شَطرٍ أو آخر ..
لا أعلمُ إن كَان الْحَنين إليكِ يَربِطُ رُوحِي , و لَيسَ هُنَالك ما أستندُ عَليهِ ..
أو أن ّ هُنالِك شَيئاً لم أفهمهُ فيّ , أحب بأن أتخيّله دائماً .. شَخبطة في مساحةٍ قصيّة من القلب , ثورية فِي هُدوئِها وَ قَابلة لتأويلاتٍ
عَديدة