معدل تقييم المستوى: 752
تأتي بالشِّعر ياعبدالعزيز كسماءٍ تَضمُّ في صدرها الغَيماتِ والمَطر والهَواء وقَوس قُزح وكُل تفاصيل الحَياة الرَّحبة عذُوبَتُه ناضِحة وجَمالُه يَسكُنُ بطمأنينة فِي أرواحِنا أهلاً بِك بعد غِياب ومَرحباً تَليق . .