يُصادِقُنا القدرُ أحياناً يا مِشعل وَيمنَحُنا البهجةَ المُلائمة حِين يُربِّتُ على أرواحِنا
بِمثلِ هذا الشِّعر المُعشب الذي يختَزِلُ مشاعر شَتَّى كُلها تتَّجِهُ نَحو الجمَال
[ مسمَار الحنين ] : حُنجرةٌ مَحشُودةٌ بالألم وَ الخَيبة تبدأُ بنداءٍ حميم
وتَنتَهي بِه
مشعل الذايدي
شُكراً بالغة
كما الجَنة
.
.