:
لهذه الصباحيّة التي جعلت أوّل يوم دَوَام جميلاً ، أقُول : شُكراً .
على هذه الملاحَة والرّجَاحَة والفصاحة التي جعلت هذا القصيدة انسيابيّة وتلقائيّة ..
تلك التلقائيّة الغير ساذجة ، وأُضِيف فَرغم ذلك فيها ما يستفزّ القارئ
على إعادَة القراءة وَ كَرّهَا أكثَر مِن مَرّة ~ مُتأمّلاً .
فـ شُكراً لكَ يُسَاق أيُّهَا المليح / صديقي .