نهلة محمد ،
في الذاكرة أنتِ دوماً ، أيتها المباركةُ ،
بلا حيرةٍ
أو
غيابْ
هكذا اعترافُكِ الجميلُ يُباركُ السرَّ الذي هُتكَ حجابُهُ
إنْ فعلَ الكثيرَ ، كعادةِ ما اكتبُ ، فذلك لأنكِ المكتظةُ بعبورٍ مأخوذٍ بالحبّ .
أُباركُ حبَّكِ النادرْ .
محبتي التي توحَّشتْ حتى لقيتكِ