عذبه هذه القصيده .. كأن الأنهار تستمد عذوبتها منها
وسلسه , سلسه كأنها .. كأنها هذه القصيده فقط
ومتسامحه بالرغم من لغة التحدي بها في النهايه
قرأتها كـ معايشتي لاي شي احبه , ينتهي بسرعه وميزة هذه القصيده انك تستطيع ان تتجدد معها وتجددها , فقط عندما تصل الى البيت الاخير انظر للاعلى كمن يراقب غيمه , استسقي العنوان وأبدأ الصحبة مع المطر بِدأً من الهاء وخِتاما بالمسك الكاف !
رائعه يالغيد وأكثر بكثير واعذب بـ غزير