اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
وأقتَفي الهواء مِن أصابِعك يَا عُمر .. لنَشهد بَعث الشِّعر
تَكتُبه وكأنَّ النسيم يغفو على شُرفتِك ويُقندِلُ الربيعَ على أطرافِه
والعصافير تَنقُرُ الصباح النابِت منه
نصّك يهبُ العذوبةَ صِفتها .. والجَمال يأتي مَعهُ تبَاعاً
شُكراً لسماواتِك الممتدة
|
جمان
وفي كل نص
تمنحينه الهدوء
تتقاعس شكراً
فهي تعلم انها لاتفي
كل عام وانت بحير ياخيه
.
.