:
لَن أُضِيف الكَثِير جِئت فقَط ، لأقُول بأنّ هذه القصيدة عاليَة الفنّيّات وافِرَة الشِّعْر .
الصُّورَة منحت الشِّعْر لوناً ، والشِّعْر منحَ الصُّورة كَوْناً آخَر لَم تُجَغْرِفهُ أصَابِع من رَسمهَا .
ما أستغرِبهُ يا إيلاف هو غِياب اسمُكِ و ما تُنتجينهُ عن منَابِر الشِّعر .. هُنَا وَ هُنَاك .
مزيداً من التَّألُّق : أتمنّاهُ لكِ .