اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
تُطلينَ يا إيلاف بكُل أصواتِ الجمال
لتحصدي أسماعنا بسنابِل حنجُرتك ..
الغِناءُ المُنسَجِم في النَّص جاءً منتفضَاً كـ وترٍ قَديم يَعتَمِرُ لحناً مُعتَّقاً
ويَحسِبُ عُمر الذاكِرة على أصابِع الأمنيات .. هكذا أقرؤه وأسمع
حتى الطريق باتَ يبحَثُ عَن أقدامٍ تُهدهِدُ وَجعه
خلابة يا إيلاف ..
وتُشبهين الربيع كُلما حضرتِ
.
.
|
جَمان شكراً لكل هذا الغرق هُنا بـ المديح الأجمل هُنا
والذي حملني الى السماء موشّحه بـ [ باقات] ... الإعجاب
التي تزيدني شعراً وانتاجاً ....
شكراً لـ [ عطرك] يارقيقه ....