ولي حرف كم سقتـه ولا حنّْفـت لـه سـاق
لأن انحـنـاءاتـه إذا مـــا انـحـنـى تـتــرى
شمـاريـخ رضــوى عـزتـه والله الــرزاق
تضج الريـاح الخضـر فـي سمرتـه فخـرا
عزيزةٌ من قومٍ أعزَّاء
أهلاً وسهلاً بالشاعرة القضاعيَّة عيدة الجهني
حيَّاك الله وبيَّاك
جميل أن نقرأ أيضاً , بعد أنْ لم نمل سماع الشعر
الحديث عن مدى إعجابي بطرحك يطول
فقط احببت الترحيب بك يا إبنة العم
لي عودة للقراءة بصمتٍ أجمل