إعلامنا العربيّ ناقلٌ ببساطة لما يبتكرهُ الإعلام الغربيّ , فما بالُكَ بالأخبار و حجمها المتناسب مع المعتقدات و الموروث الفكري و الأدبيّ و الفنيّ الغربيّ !
أمّا نظيرُ كلِّ ذلكَ عربيّاً فهوَ مؤجّلٌ إلى أجلٍ غيرِ مسمّى و لا بادرةَ خيرٍ في الأفق !
شُكراً لكَ أستاذ ذياب .