اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
هي كَما أسمَيتها يا وليد ..
[ دَهاليزُ الغياب ] موبُوءةٌ بِوجعِ الفقد
ومَسكُونةٌ بأحَاديث الغِيَاب والغُيَّاب .. تُشرِعُ لنا أبوابها
وتتلو آياتِ النزف الأخير ../ عَلى مسمَع الليل
الشِّعر هُنا عذبٌ منقوشٌ بِحبرٍ عاتِب
جميل جداً
.
.
|
العذب مرورك الكريم اختي جمان
ودي وتقديري....