معدل تقييم المستوى: 752
هي كَما أسمَيتها يا وليد .. [ دَهاليزُ الغياب ] موبُوءةٌ بِوجعِ الفقد ومَسكُونةٌ بأحَاديث الغِيَاب والغُيَّاب .. تُشرِعُ لنا أبوابها وتتلو آياتِ النزف الأخير ../ عَلى مسمَع الليل الشِّعر هُنا عذبٌ منقوشٌ بِحبرٍ عاتِب جميل جداً . .