عبدالله معيوف العنزي ..
حُضورُك الأول يَحكي مدىً أخضراً
ويختَزِلُ مشاعِر شتَّى كُلها تتَّجِهُ نَحو الشِّعر
حرفُك جميل ../ وإحساسُك نابض وعذب
ولكِن رُبما بعضُ الهنات الطِّباعية أربَكت بَعض الأشطر :
* تناديني وانا أجاوب بصــــــوت الطفل يا(يوني)
....................ناظر لها غيري أحس أني طفل وأغــــــار
رُبما سَقطت [ وإذا ] مِن بداية الشطر الثاني !!
* أناظر عينها بعيني وأشــــوف بعينيها كـــــوني
....................الااا من وين مارحت ترى هو يبتدي المشوار
[ بعينها ] في الشطر الأول [ ماراحت ] في الشطر الثاني
أظنَّك عنيت ذلك
ولا يَزال الجَمال حَاضراً رغمَ ذلك
مَرحباً بِك يا عبدالله بُعداً واعِداً بالشعر
وأهلاً وسهلاً بِك
.
.