*
بِغَضّ النّظَر عن مصدر اللفظة..أيّاً كانَ مصدرُها..
إنْ كانت في مكانها.. سأقبلُها.. بدون تَردّد.
وإن لَم تكُن كذلك.. فسأردّها.. إلى قائلها.. أو كاتبها.
في القرآن الكريم هناك ألفاظٌ كثيرة.. مُعرّبة.. وأعجميّة.
وهذا يُثبت بأنّ الأصْل في القبول والرّد..
هو دلا لة.. وسياق هذه الألفاظ.
أخي حمد كُلّ الشكر لك.