.
.
.
اليوم الثالث
أذكر في ذاك اليوم بأنها نادتني بصوت حنون وقالت [ حنان مشتهيه الريوق يكون بيضه مفيوحه وحده لي ]
فإبتسمت وهززت رأسي بنعم لأني كنت اعجز عن الكلام في تلك المدينه واعجز عن التعبير وكل ما أجيده هو رسم إبتسامة باهته على وجهي تدل على الرضى على كل شيء رغم أني لم أكن راضيه عن أي شيء
أمّاه
سأكون صريحه معكِ
في كل صباح كنت أقبّل يديك وقدميك وأنا متأكده بأنك ستتركيني
وأبكي
,