ولأنه الحُب .. والوعد
جاءت بِه ..
كان هو الحُب .. والوعد
جاءت بـي على رأس سرب من الغيم ..
وفي كفـي قطرات من فرح المطر ..
وماء الورد ..
لـِ أُرحب به في صدوركم قبل أوراقكم ..
وليعذُرنـي هو إن كانت كلماتي بسيطة ..
وغطاريف الفرح لا تستطيع التعبير بـِ أكثر من ذلك ..
أهلاً بك يا عادل من أرضك عُمان ..
وإلى صدورنا الرحيبه لك ..