خرجت من هُنا وأنا مُؤمنةٌ تماماً ب أمرين ،
أن الوفاء .. منك وفيك ،
وأنك ك النخلة المُكتظّة بِ عذوقٍ شهيّة ،
وحقاً لا تُرمى إلا الشجرة المثمرة ،
اللغة التي بنيت عليها النص كانت جزلة ورصينه ،
واللهجة .. شديده .. وهذا مُناسب تماماً لِ فحوى طلب القصاص ،
من شرذمةٍ ليس لها في علاقاتها ذمّة .. غير المصآلح المبنيه على أُسسٍ دنية ،
مؤمنةٌ تماماً .. أن السمآء لا يضيرها رجمَ البشر .. تماماً ك الأوفياء يا محمد ،
بقي أن أثنى على قوافي صدرك وعجزك ..
جميلةٌ وأنت الأجمل ، شكراً ولا عَدمْ } ،