محمد السالم أيها النقي البهي
كل منا يقرأ النص من زاوية تختلف كثيراً أو قليلاً عن غيره.
من غرائب هذا النص أنه كتب أثناء مجزرة قانا اللبنانية بتاريخ 18/4/ 1996
وها هو الآن يُقرأ بين يدي كل عراق وكل بغداد.
عين قارئ تبحث عن المخبوء لتقطف روح النص
دمت بخير