معدل تقييم المستوى: 655
نعم ُ وأحياناً تشعر وكأنّك مصلوب على قارعة سطر لا ينتهي بنقطة كـ عادة كل كتاب . . ! ولا حتى عابر سبيل يدوس عليه ولو بحرف . . كان هذا النص كـ حصة أولى , تمنيتُ أن لا تنتهي . . . فـ شكراً هل تكفيك ؟
ومازلت بانتظار العائدين مني ,, ...!