العزيزة
جُمان
تلك الجنة عند نهاية الطريق
هي بعض من لمسة جمانية رحمانية..
كوني بلا خريف...
حضور من ضوء
زينب.......
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
أصغي ,,
ثُم ألمس كتِف الطريق ذاك الذي حمل عَلى عاتِقه
الخريف ..
وذاكِرة بِحجم ذكرى ممتدة
ومساءاتٍ تبكي
ولأنَّكِ مَن تَرسُم خارِطَتَهً حدَّ الحُزنِ الجَميل
شَعرتُك .. / تقبضينَ عَلى الحناجِر بامتياز
وتتحكمين حتى بِمخارِج الأصوات
الطريقُ هنا تتقدمُه النوارس
وينتَهي بِنا إلى جَنة
زينب عَامر ..
جئتُ مُرحبة بِكِ ..
و بالأخضر النابِض بين كفيك
أهلاً وأكثر
.
.
|