نايف الروقِي ..
صَباحَاتُك رحيبة .. كما هُو حضُورك الممهورُ بالشِّعر الآن
نقرؤك .. ويستيقِظُ في صدُورِنا عُشبُ وسنابِل ونايات
ونلتَحِفُ معاطِف البَهجةِ بِحضورِ الجَمال بِكامِل تفاصِيله
فقط ..
لو أنَّك تَشطُبُ تواريخ الغياب
حتماً سَنكونُ وإياكَ ../ على مَطر
نصٌ رفيعٌ ..
تماماً كـ فنار
شُكراً وأكثر
.
.