اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلياديز
هُناك مِن أعلى الغَمام مُمسِكة َطرف ثَوبها الزَهرِي
ابتَسَمت طِفلة العِشق لحرُوفك، رَاضِية مُستَبشِرة.
نَدى القحطاني
أينَعت الغُيوم، وَقِطافكِ لها كَان: مَطَر.
|
على أبعاد هذا الهطول يا نقية
تستكين أصوات الكناري
وتُلحن زخات المطر .. بتلات الأبجديه إيقاعاً ..
كان مرورك أشبه ب طعمِ الغيم على ثغر العطش
فلا عَدمْ يا ريحانة الأنفاس .