عبدالله العتيق
دائما ما كُنت أتساءل في داخلي عن معنى الصداقة ، حينما تتصارع فكرتان عميقتان
إحداها تُؤمن بالصداقة ، ولا تجد لها تعريفاً واقعياً ،
والأخرى ، بنظرة سلبية نحو الحياة تقول / إنتهت الصداقات بموت أبو بكر الصديق ، والرسول صلى الله عليه وسلم ،،
/
وفي قمة إحتياجي لـ حديث كهذا تأتي أنت مُمسكاً بيد المتنبي
لـ تُربك العابرين مِن هُنا
وتربكني ،
في أن أبحث عن مكان مُلائم يحتوي فِكرك
أكبر من النثر الأدبي
،
أنت عملة ، نادرة في هذا الزمن
بُوركت