سَالم الجهني
تُعيد سُيرةَ البَيَاضِ المُثْلى بِمثلِ هذا النّص
وروعَتُهُ أعيْشُها بحجمِ روعةِ قنِّنةِ عطر نادِرٍ ومُعتّقٍ
سُكِبَ هُنا
أمَّا السُّؤال فَـ شَهدٌ مسالٌ بينَ راحتيك
يَا سَالم ..
أنتَ والرَّبيعُ صِنْوَان
ثمَّ إنِّي لَكَ مِن المُنْصِتِيْن
.
.