كُنت أنتظر أختاً جَديدة لـ الحكاية الحكاية :[الموت في أحضان الأمهات]
وها هِي بكامل الآسى والذكرى التي لا تكاد تُسمى ذكرى ،
إلا وتنتصب امام ناظر القارىء ،
لـ تُصبح مَشهداً مريئاً ..
يَقرأ نفسه ،
بـ نبرات مُختلفه ،
وأسى مُستميت في قُعر الذات ،،
فـ ليرحمنا الله ،
فـ ليرحمنا الله ،
فـ ليرحمنا الله ،
عبدالعزيز ، أنت [ بارع ]