ماتمنّيت امْسك إيدين السحاب !
كَان كلّ الحلْم تمسكني ( يدك )
الله عليك يالغيد
اعجبني هذا البيت كثير
ونفس الوقت هو الحلم الذي صاغ هذه القصيدة فألبسها ثوباً من الآمال والطموح والتمني
عمر عمري ما أحس الترْح / تاب
لين ينصفني نصيبي وأحصدك
لا يتوب .. فهذه هي الروح والطقس المناسب لبقاء الأمل حيا
ولا يتوب
فنحن متشوقين للمزيد
تحيتي وتقديري
سالم المناعي